العين السخنة
ابحث عن عقارك المثالي
العين السخنة من أجمل بقاع العالم السياحية والتي تتميز بأهميتها السياحية والصناعية والاستثمارية والعلاجية.
كما أنها تتمتع بموقع استراتيجي مميز حيث تقع على ساحل خليج السويس في
البحر الأحمر وتتبع محافظة السويس في مصر، وتبعد 55 كيلومترا عن مدينة السويس.
بالإضافة أنها من أقرب منتجعات البحر الأحمر إلى القاهرة حيث تبعد عنها حوالي 88 كم من خلال طريق القاهرة – العين السخنة.
ويتم حاليًا إنشاء مشروع قطار العين السخنة – مطروح السريع لربط العـين السخنة بالعديد من المدن الأخرى.
كما يعد جبل الجلالة امتداد وتحديث لمدينة العين السـخنة حيث تم بناء مدينة
على قمة الجبل وجامعات ومستشفيات وفنادق ويوجد طريق منحدر أسفل الجبل يصل بمدينة العين السـخنة وتلفريك سريع يصل للشاطئ.
كذلك يرجع تسمية مدينة العين السخنة بهذا الإسم إلى كثرة العيون الكبريتية الساخنة بها والتي تستخدم في علاج العديد من الأمراض.
كما تحتوي على شواطئ غير صخرية ذات رمال بيضاء، وتعد مصيفا طوال أشهر السنة صيفا وشتاء نظرًا لمناخها المعتدل طوال فصول السنة.
لذلك اتجه العديد من رجال الأعمال والمستثمرين إلى أقامة وإنشاء العديد من
القرى السياحية الفاخرة بها لتوفير بيئة سياحية مؤهلة لقضاء أجازات مميزة في أي وقت طوال العام.
ومن أول الفنادق التي تم إنشائها في هذه المدينة هو فندق العـين السخنة والذي أنشئ في أوائل الستينيات وهو أقدمها على الإطلاق.
ونتيجة لكثرة مميزات هذه المدينة عن غيرها من مدن العالم تشهد قدوم نسبة
كبيرة جدًا وإقبالًا كثيرًا من السياح الأجانب للاستمتاع بأجوائها الرائعة ومناظر
الطبيعة الخلابة وممارسة العديد من الأنشطة الترفيهية التي تعكس جمال وروعة بلدنا مصر وثقافتنا وتاريخنا العريق.
أهمية مدينة العين السخنة
فمن الجدير بالذكر أن مدينة العين السخـنة قد شهدت العديد من الأحداث التاريخية العريقة والتي تركت بها أثارًا عظيمة وفريدة من نوعها أذهلت العالم كله.
ففى 8 فبراير عام 2006م عثرت البعثة الفرنسية للآثار بالعين السخنة على كنز
أثري يرجع لفترة الدولتين الحديثة والوسطي في مصر و يرجع عمره لأكثر من أربعة آلاف عام.
وذلك بمنطقة جبل الجلالة، كما اكتشفت بعثة ألمانية مشابهة تمثالا ضخما للملك أمنحوتب الثالث.
كما عقد بها في 29 نوفمبر 2007 م. مؤتمر حول مصر والتغيرات المناخية، نظمه مركز حابي للحقوق البيئية.
بالإضافة إلى ذلك كله تمتلك مدينة العين السخنة أهمية استراتيجية كبيرة للغاية حيث تعد منبعًا للبترول والغاز ويوجد مشاريع للتكرير وإسالة الغاز.
بالإضافة إلى ميناء السخنة البحري والذي تبلغ مساحته 22.3 كيلومتر مربع والذي
من المتوقع أن يستوعب مليوني حاوية مكافئة سنويا والذي استحوذت عليه شركة موانئ دبي العالمية.
يوجد أيضًا قرب الميناء مصفاة كبيرة لتكرير السكر والوقود النباتي ومصنع لإنتاج الأمونيا.
العين السخنة من أجمل بقاع العالم السياحية والتي تتميز بأهميتها السياحية والصناعية والاستثمارية والعلاجية.
كما أنها تتمتع بموقع استراتيجي مميز حيث تقع على ساحل خليج السويس في
البحر الأحمر وتتبع محافظة السويس في مصر، وتبعد 55 كيلومترا عن مدينة السويس.
بالإضافة أنها من أقرب منتجعات البحر الأحمر إلى القاهرة حيث تبعد عنها حوالي 88 كم من خلال طريق القاهرة – العين السخنة.
ويتم حاليًا إنشاء مشروع قطار العين السخنة – مطروح السريع لربط العـين السخنة بالعديد من المدن الأخرى.
كما يعد جبل الجلالة امتداد وتحديث لمدينة العين السـخنة حيث تم بناء مدينة
على قمة الجبل وجامعات ومستشفيات وفنادق ويوجد طريق منحدر أسفل الجبل يصل بمدينة العين السـخنة وتلفريك سريع يصل للشاطئ.
كذلك يرجع تسمية مدينة العين السخنة بهذا الإسم إلى كثرة العيون الكبريتية الساخنة بها والتي تستخدم في علاج العديد من الأمراض.
كما تحتوي على شواطئ غير صخرية ذات رمال بيضاء، وتعد مصيفا طوال أشهر السنة صيفا وشتاء نظرًا لمناخها المعتدل طوال فصول السنة.
لذلك اتجه العديد من رجال الأعمال والمستثمرين إلى أقامة وإنشاء العديد من
القرى السياحية الفاخرة بها لتوفير بيئة سياحية مؤهلة لقضاء أجازات مميزة في أي وقت طوال العام.
ومن أول الفنادق التي تم إنشائها في هذه المدينة هو فندق العـين السخنة والذي أنشئ في أوائل الستينيات وهو أقدمها على الإطلاق.
ونتيجة لكثرة مميزات هذه المدينة عن غيرها من مدن العالم تشهد قدوم نسبة
كبيرة جدًا وإقبالًا كثيرًا من السياح الأجانب للاستمتاع بأجوائها الرائعة ومناظر
الطبيعة الخلابة وممارسة العديد من الأنشطة الترفيهية التي تعكس جمال وروعة بلدنا مصر وثقافتنا وتاريخنا العريق.
أهمية مدينة العين السخنة
فمن الجدير بالذكر أن مدينة العين السخـنة قد شهدت العديد من الأحداث التاريخية العريقة والتي تركت بها أثارًا عظيمة وفريدة من نوعها أذهلت العالم كله.
ففى 8 فبراير عام 2006م عثرت البعثة الفرنسية للآثار بالعين السخنة على كنز
أثري يرجع لفترة الدولتين الحديثة والوسطي في مصر و يرجع عمره لأكثر من أربعة آلاف عام.
وذلك بمنطقة جبل الجلالة، كما اكتشفت بعثة ألمانية مشابهة تمثالا ضخما للملك أمنحوتب الثالث.
كما عقد بها في 29 نوفمبر 2007 م. مؤتمر حول مصر والتغيرات المناخية، نظمه مركز حابي للحقوق البيئية.
بالإضافة إلى ذلك كله تمتلك مدينة العين السخنة أهمية استراتيجية كبيرة للغاية حيث تعد منبعًا للبترول والغاز ويوجد مشاريع للتكرير وإسالة الغاز.
بالإضافة إلى ميناء السخنة البحري والذي تبلغ مساحته 22.3 كيلومتر مربع والذي
من المتوقع أن يستوعب مليوني حاوية مكافئة سنويا والذي استحوذت عليه شركة موانئ دبي العالمية.
يوجد أيضًا قرب الميناء مصفاة كبيرة لتكرير السكر والوقود النباتي ومصنع لإنتاج الأمونيا.